الراشي والمرتشي!

  • 7/29/2015
  • 00:00
  • 10
  • 0
  • 0
news-picture

">حين كانت النفوس صافية والضمائر نقية، لم نكن نسمع عن حالات من الرشى مقابل أي معاملة حكومية، ذلك يعود إلى أن من كانوا في مكاتب الوظائف بالأمس يدركون ان الواجب هو الواجب، ما دام هذا الإنسان على كرسي الوظيفة ويأخذ راتباً شهرياً وانه لم يأت إلا لإنجاز

مشاركة :