هاجمت الكاتبةُ الصحفية حليمة مظفر بعضَ القصور في نادي جدة الأدبي وبعض ممارسته، بالرغم من وجود الدعم المادي التي حظيت بها النوادي الأدبية والتي وصلت إلى 20 مليون ريال. وقالت مظفر: إن النادي الأدبي تحول إلى بزنس يتم تأجيره لعمل دورات تدريبية طغت على فعاليات النادي الأدبية، لافتة إلى أن هناك 10 ملايين تم تزويد كل نادي أدبي في المملكة كي يهتم بعمل الأنشطة الثقافية وهذه الملايين تنقص، ولا يزال عمل الأندية متواضعاً. وأضافت الكاتبة أنه حين يتم عمل دورة تدريبية بالنادي الأدبي بجدة ويقوم بالتدريب أحد أعضاء مجلس إدارته فهو ترجمة للمثل الشعبي بأن زيتهم في دقيقهم. ويترقب المثقفون صدور اللائحة الأدبية والتي تأخر الإعلان عنها، في ظل قرب انتهاء الفترة الحالية للأعضاء المرشحين لمجالس إدارة النوادي الأدبية. الأعلى مشاهدة : بنك الرياض يتفاعل مع صور رصدتها المواطن بالفيديو.. تهور شباب عمانيين أمام السيل بوادي سداق يمكنك الوصول للخبر بسهولة عن طريق الرابط المختصر التالى :
مشاركة :