في اليوم العالمي للمعلم ، أقول : يكفي المعلم فضلا ، أنه من ورثة الأنبياء ، وأن كل المخلوقات تستغفر له ، حتى الحيتان في الماء !! رفع الإله مكانه بل كرَّمَا ليكون في كل الأمور مقدَّما ورث النبيّ بعلمه وجهاده أنعم بمن حاز العلا وتسنما ! لا يستوي أبدًا رشيد عالم بالغافل اللاهي ولم يتعلما تاج لكل معلم من “فيصل” لو لم أكن ملكا لكنت معلما !. “””””””””””””” أحمد بن موسى الحامضي
مشاركة :