في العيد يتذكر الناس جيران “الحارة القديمة” ولا زال البعض يقوم بزيارة في اليوم الثاني أو الثالث لجيرانه في الحارة القديمة ويعيد مشاهدة المكان ويتحدث مع الجيران القدامى في اجواء جميلة تشعرك بالود والحب والقرب بل وفي ذلك وفاء انساني وقبل هذا امر شرعي يحقق التقارب والسؤال عن الناس الذين عشت بينهم سنوات طويلة وذكريات عطرة ومواقف لا زالت في الذاكرة.. لذلك فإن زيارة جيران حارتنا القديمة في “مكة المكرمة” الجميزة أمر أصبح من اوائل جدول الزيارات في العيد.. كل عام وأنتم بخير.
مشاركة :