لعبت الهواتف الذكية وشبكات التواصل الاجتماعي دورا هاما في انطلاق شرارة "الربيع العربي" قبل عقد من الزمن، إذ ساهمت في التعبئة ونقل المعلومات والصور داخل العالم العربي وخارجه. وبالعودة إلى المشهد السياسي الجديد، عشر سنوات بعد اندلاع ثورة شعبية في تونس، ثم في أنحاء متفرقة من البلدان العربية، لا يزال "الربيع العربي" يثير جدلا واسعا. فهل كانت الهواتف الذكية وشبكات التواصل الاجتماعي أداة هذه الاحتجاجات؟
مشاركة :