فصل جديد من العلاقات بين النظام التركي برئاسة رجب طيب اردوغان وجماعة الإخوان الإرهابية، يبشر بنهاية شهر العسل بين الهاربين المصريين في أنقرة والنظام.حيث قامت السلطات التركية بالقبض على 23 من عناصر الإخوان بعد رفضها منح الجنسية لنحو 50 من عناصر وقيادات الجماعة.وهو ما يفتح الباب للتساؤل هل انتهت العلاقة بين الإخوان والنظام التركي، الذي اكتشف أن الإخوان يتواصلون مع جهات أجنبية ويقومون بنقل كل ما يجري في الداخل التركي، وطلبهم توفير ملفات آمنة لهم.
مشاركة :