على الرغم من القيود والإجراءات المفروضة للحد من تفشي فيروس كورونا في الولايات المتحدة، إلا أن ناشطين مؤيدين لـ"قانون حمل السلاح" أصروا على التجمع في مدينة ريتشموند، عاصمة ولاية فرجينيا (جنوب شرق)، دفاعا عما سماه بعضهم "حقوقهم الدستورية". وقال أحدهم إن أي إصلاح في القانون سيكون بمثابة "إعلان حرب".
مشاركة :