أطلقت "بوز" Bose في أسواق الإمارات اليوم الجيل الثاني من سماعات النوم "سليب بادز-2" Sleepbuds 2 المزودة بتكنولوجيا مبتكرة أثبتت فعاليتها في مساعدة الناس على النوم بشكل أسرع. ويتميز الجيل الثاني من سماعات "سليب بادز" بفعالية أكبر فيما يخص استبدال أصوات الضجيج المحيطة بأصوات أخرى مريحة أثناء نوم مستخدمها، فضلاً عن تقديمها لأصناف جديدة من المحتوى القادر على تعزيز مستويات الاسترخاء ومنح المستخدمين الراحة التي يحتاجونها. ويجمع الجيل الثاني من سماعات "بوز" الجديدة بين تصميم صوتي وإلكتروني جديد ضمن هيكل حديث وخفيف للغاية، كما يأتي مزوداً بأطراف سماعات مُبتكرة وناعمة وملائمة لمختلف المقاسات، إلى جانب أكثر من 35 تسجيل صوتي مجاني، تم إنتاجها واختبارها بطريقة منهجية. وأسفرت الجهود الهندسية التي بذلها فريق "بوز" عن ابتكار استثنائي متمثل في سماعتين لاسلكيتين في غاية الصغر توفران مستويات فريدة من الراحة، وقادرتان على عزل مختلف مصادر التشويش الصوتية والتغطية عليها، مثل الأصوات الصاخبة القادمة من شركاء السكن أو الجيران أو الحيوانات الأليفة أو حركة المرور، والحد من مصادر تشتيت الانتباه الذهني واستبدالها بأصوات أكثر ملائمة أثناء أيام العمل الطويلة والحافلة بالأنشطة. وفي دراسة هي الأولى من نوعها، تعاونت فيها "بوز" مع مجمع أنشوتز الطبي في جامعة كولورادو ومركز "يو سي هيلث كير إنوفيشن" لدراسة فعالية تكنولوجيا النوم، أثبتت السماعات قدرتها سريرياً في مساعدة المستخدمين على النوم بشكل أسرع. كما وجدت الدراسة البحثية بأنّ 100% من المشاركين أكّدوا نجاح تكنولوجيا استبدال الأصوات من "بوز" في التغلب على مصادر القلق الشائعة التي تمنعهم من النوم؛ كما أوضح 86% منهم بأنّ المنتج ساعدهم على النوم بشكل أسهل، في حين قال 76% منهم بأنّه ساعدهم على مواصلة النوم، وأشار 80% من المشاركين عن تحسّن إجمالي في جودة نومهم. وتتميز سماعات "سليب بادز-2" المتوفرة بسعر 1,049 درهم بتصميمها وتخصص كُل تفصيل فيها في منح مستخدميها أفضل تجربة للاستمتاع بنوم هانئ طوال الليل، لا سيما وأنّها لا تُعتبر من السماعات المزودة بخاصية عزل الضجيج، كما أنّها غير مزودة بمزايا إضافية تسمح بالاستماع للموسيقى أو إجراء المكالمات.طباعةEmailفيسبوكتويترلينكدينPin InterestWhats App
مشاركة :