*ليست المرة الأولى التي نتناول فيها (أملاك الدولة) بوصفها ملكاً مشاعاً من حق الجميع أن يستفيد منها وينعم بها الجيل الحاضر، وجيل المستقبل، لكننا فيما مضى كان التركيز على تلك الممتلكات القائمة، المتمثلة في بعض المباني التي مضى على إنشائها أكثر من أربعين سنة، وتم الاستغناء عنها أو استبدالها وبقيت دون أن
مشاركة :