يعد القرنفل أشهر أنواع التوابل المهمة لصحة الإنسان؛ حيث يحتوي على العديد من العناصر الغذائية المفيدة وغيرها من الأحماض ومضادات الأكسدة، إليك فوائد القرنفل للنساء: -يحتوي القرنفل على العديد من المعادن والأملاح مثل الصوديوم، المنغنيز والفسفور والتي تساعد على نمو صحي للطفل داخل الرحم. -يحتوي القرنفل على أحماض أوميغا 3 الدهنية والتي بدورها تساعد على نمو سليم لدماغ الطفل في الرحم. -يساعد القرنفل في الوقاية من الإصابة باضطرابات الجهاز الهضمي الذي يصاحب المرأة الحامل، وخصوصاً الإسهال، الإمساك وعسر الهضم. – يمكن استخدام القرنفل كإجراء غير طبي لتخفيف الألم بالأخص للفتيات اللاتي يعانين من النزيف المفرط وعسر الطمث. -تبيّن أن زيت القرنفل الممزوج مع زيت كل من القرفة والخزامى واللوز قد يساعد في تخفيف أعراض بطانة الرحم المهاجرة مثل النزيف ما بين الحيض والآخر وشدّة النزيف. – يعمل مشروب القرنفل على تنظيف الرحم من آثار غشاء البطانة المنسلخة. -يمكن الاعتماد على وصفة بسيطة لتقوية وتنشيط المبايض، وهي تتضمن تناول مشروب مسمار القرنفل أي براعم القرنفل المجففة لمدة 3 أيام متواصلة بعد انتهاء الدورة الشهرية لتنظيف الرحم وتنشيط المبايض. -يساعد على تضييق المنطقة الحساسة بعد الولادة الطبيعية، وذلك بخلط ملعقة من القرنفل المطحون والمستكة المطحونة ثم القيام بإضافتها إلى كوب حليب دافئ وشربه يومياً على معدة فارغة. -وجد أن الأوجينول الموجود في القرنفل له خصائص مضادة للسرطان، حيث إنه يعزّز بشكل فعّال موت الخلايا السرطانية. – تساعد الخصائص المضادة للبكتيريا في القرنفل على تعزيز صحة الفم وتقليل خطر الإصابة بأمراض اللثة؛ كما يمكن استخدام القرنفل للأسنان كمخدّر موضعي للألم. -يساعد القرنفل في علاج قرحة المعدة، ويساعد على منع تآكل بطانة المعدة من الأحماض الهضمية. -ثبت أن القرنفل له خصائص مضادّة للميكروبات، فهو يساعد على وقف نمو الكائنات الدقيقة مثل البكتيريا؛ فمن فوائده للبطن أنه يقتل البكتيريا التي تسبّب التشنجات والإسهال. – تساعد المركّبات الموجودة في القرنفل في الحفاظ على نسبة السكر في الدم عند المستوى الطبيعي، وتحسين وظيفة الخلايا التي تنتج الأنسولين؛ وتعدُّ تلك الفائدة واحدة من فوائد مضغ القرنفل على الريق. -يمكن أن تساعد المركّبات المفيدة في القرنفل في تعزيز صحة الكبد، وقد يكون مركب الأوجينول مفيداً بشكل خاص للكبد، حيث يحسّن وظائفه ويقلّل من الالتهاب والإجهاد التأكسدي. – يساعد على تقليل مستوى الكولسترول الضارّ LDL، ونسبة الدهون الثلاثية في الجسم، مما يؤمن الحماية من أمراض القلب والشرايين. – تعزيز نمو الشعر، تقليل تساقطه، جعله ناعماً ولامعاً وسهل التصفيف. بالإضافة إلى التقليل من عدوى والتهابات فروة الرأس.