كشف أول «تماس» نيابي مع توصيات صندوق النقد الدولي الذي وضع «وصفته» للإصلاح الاقتصادي، أن «توصيات» الصندوق أمامها صعاب ومشاق، قبل أن ترى النور، إن كان مقدراً لها ذلك، وأنها، على وجاهتها، قد لا تشكل مخرجاً أو يكون لها صدى لدى البعض من النواب، الذي رأى أن من غير الصائب الاستعانة بالصندوق أو سواه لتقديم اجتهادات، وأن «أهل مكة أدرى بشعابها» مشدّدين على…
مشاركة :