منحني القدر هدية عظيمة، لا أدري إن كنت قد أحسنت استغلالها فأفوز فوزًا عظيمًا، أم ضيعتها وأهملتها فأكون من النادمين، واللهَ أسال أن يجعلني من الذين تركهم رمضان وقد ترك فيهم. ولأننا لا زلنا في زمن الحظر والناس تتوجس خيفة من الاجتماع حتى على العبادة؛ فإن كل هذا جعل هديتي أثمن وأسمن، فأن تكون واحدًا من
مشاركة :