لا يُدخل السعادة إلى نفوس المثقفين والمهتمين بالشأن الفكري والثقافي والتراثي في أي بلد كان سوى المشاريع الثقافية التي تتبناها مؤسسات الدولة، ويكون لها الدور الرائد والمهم في نهضة المجتمع، وإضافة المزيد من التطور الثقافي إلى منظومته الحياتية، وهي المشاريع نفسها، التي تدفع عجلة التنمية إلى الإمام، ليس فقط في المجال الثقافي ولكن في شتى المجالات الاقتصادية…
مشاركة :