تمارس فرنسا ضغوطها على المجلس العسكري في مالي الذي كان وراء انقلابين في البلاد. وقررت باريس بعد الانقلاب الثاني تعيلق تعاونها العسكري مع باماكو. ويفسر هذا الضغط، حسب محرر الشأن الدولي في فرانس24 عبد الله العالي، بمجموعة من الأهداف، الغرض منها أولا تسيلم السلطة إلى مدنيين وإرساء استقرار بالبلاد يضمن تعاون الأطراف الدولية معه.
مشاركة :