أوافق الآخ الفاضل جاسم بودي بأن اغتيال الاعلام برصاص الإحباط لا يماثله إلا موت الأفكار غرقاً في أحبار الفشل، لكنني لا أوافقه في أنه قد فشل ككاتب في تحريك المياه الراكدة مهما ألقى بها من حجارة!! أشعر بشعور الإحباط لدى أبي مرزوق كصحافي وكاتب عمود بعد عشرين عاماً قضاها في الكتابة وطرح فيها مئات المواضيع المهمة التي طالب الحكومة والبرلمان بتبنيها وحاول…
مشاركة :