كلما تفاءلنا بأن رياضتنا تتطور وتتقدم، وفي الطريق إلى أن يصبح العمل فيها عملاً (مؤسساتياً) بالفعل، كما يأمل الرياضيون ويتشدق بعض مسيّري الرياضة، تأتي قضية عابرة تتحول بفضل ممارسات مختلفة إلى قضية رأي عام، ويتم التعامل معها بسطحية، وتناولها بالمزاج، وتصدر لبعضها قرارات (معيبة)، تعيدنا إلى الإيمان بل
مشاركة :