تفاعل القراء مع مقالاتنا

  • 6/18/2021
  • 00:00
  • 1
  • 0
  • 0
news-picture

نلتقي معكم أعزاءنا القراء والمتابعين لمقالاتنا التي تنشر في (الوطن الالكتروني) والتي تلاقي الترحيب بالاهتمام بها منا لنشرها مع تجاوبنا بكل ما تتفضلون به بدون أن نحجب أي تعليق حتى الذين يخالفوننا في ما نطرحه من مواضيع يجد مكانة بين تعليقاتكم وهذه من إيجابيات كاتب المقال إذا كانت كلمات القارئ الذي يعلق لا تتعدى حرية الكلمة سواء النقد بالإساءة إلى الكاتب وما يطرحه من مواضيع وهذا يجد القبول منا لأننا لا نريد أن نخسر قارئا متابعا لمقالاتنا سواء رضي عنها أو لم يرض. ولكننا في نفس الوقت نحجب التعليق المسيئ إلى المجتمع والأشخاص بنشره ضمن مقالنا (تفاعل القراء مع مقالاتنا) مع أن التعليقات المسيئة للمجتمع والأشخاص منشورة تحت كلمات التعليقات في نهاية المقال تشير أن التعليقات تمثل رأي أصحابها وموقع الوطن الالكتروني يخلي مسؤوليته منها. ونحن نقف مع الوطن الالكتروني في إخلاء مسؤوليتها منها وهذا من حقها. المقال: شصاير عندكم حسين عبدالرحمن: نعم شنو صاير عندنا كلمة هم قالوها لي أصدقاء مثقفين ومتابعين للشأن المحلي الكويتي مصدومين من ما يحدث في مجلس الأمة بين السلطتين التشريعية نواب المعارضة والحكومة لدرجة أن النواب أخذوا كرسي رئيس الوزراء فتعطلت التشريعات التي يفترض أن تقر من المجلس. بوعبدالله صراحة نحن في النفق المظلم الذي لا تعرف كيفية الخروج من هذا النفق لقد غاب الحكماء عن الساحة المحلية الذين كنا نأمل منهم التحرك من أجل المحافظة على المكتسبات الشعبية وأن نحقق حلم خطة التنمية 2030 ولكن للأسف الأمور لا تسير بالاتجاه الصحيح صاحبك يقول شصاير عندكم وأنا أقول الله يستر على هذه الديرة وأهلها تحياتي لك بوعبدالله العزيز الله يستر. كاتب المقال: شكرا أخي العزيز حسين عبدالرحمن بوعلي أنا معك في كل ما تفضلت به تصرفات مخالفة للدستور وغير مسؤولة دون الاهتمام بمصالح الوطن والمواطنين ومشغولين باحتلال الكراسي وتعطيل الجلسات وميزانية الدولة معلقة التي تهم المواطنين بإقرارها والقوانين والقرارات المهمة والعطلة الصيفية للمجلس على الأبواب لذلك يجب وضع حد لهذه الأعمال التي صيتها وصل إلى الإعلام الخارجي للاعتماد عليها في الإساءة للكويت بمعلومات محرفة ومتحورة ومع ذلك الله يحفظ الكويت وشعبها من كل مكروه. المقال: المتحور الهندي وليد السلامة: صدقت والله بوعبدالله الحقيقة وزارة الصحة وهالوزير الشاب الطبيب المختص عملوا المستحيل ماقصروا بالمرة لكن قالها سعد زغلول (مفيش فايدة) لازم يطلع لنا منتقدين على كل كبيرة وصغيرة. كاتب المقال: شكرا أخي وليد السلامة ما قصرت كلامك عين العقل فالشيخ الدكتور باسل الصباح وزير الصحة بذل المستحيل مع طاقم وزارته المتخصصين للحصول على اللقاحات للتطعيم وتجنب المواطن والمقيم من التعرض لهذا الوباء فايروس الكورونا الشرس ومع ذلك نرى المنتقدين له ولطاقمه الطبي والعاملين في وزارة الصحة من الذين مع الأسف الشديد الناقدين لوزير الصحة أول من وقفوا بالطوابير لأخذ اللقاح فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان من ناكري الجميل ولكن مثل ما تفضلت أخ وليد مثل ماقال سعد زغلول (مفيش فايدة) فقد صدق سعد زغلول بهذا القول وصدقت أنت وأنا معك وكل محب لهذا الوطن لا توجد فايدة مهما عمل المخلصون بهذا البلد لأنهم تعودوا على انتقاد كل كبيرة وصغيرة للمسؤولين الصامدين في حبهم لوطنهم. المقال: المتحور الهندي نعيمة عاطي: صح لسانك بوعبدالله يكفينا ثقة بتصريحات وزارة الصحة والمسؤولين فيها ولا داعي للبلبلة وتشتيت الأفكار والطاقة السلبية من الواتسابات وغيره والأخبار من كل مكان التي تؤثر سلبا على النفس والتوتر والخوف من كل شيء وأي شيء يكفينا والله المصادر الرسمية في بلدنا الحبيب لم يقصروا منذ بداية الجائحة ونؤيد أخذ الحيطة والحذر وكل الأسباب بلا تهاون وندعو رب الأسباب ومسبب الأسباب أن يحفظنا جميعا من أي وباء وسبحانه خير حافظا اللهم اكشف الغمة واصرف عنا وعن الأمة الإسلامية والعالم جمعاء البلاء والوباء يارب العالمين. كاتب المقال: شكرا للفاضلة نعيمة عاطي كلامك عين العقل والمصداقية في كل الذي تفضلت به ولا عندي ما أقوله أكثر من الذي قلتيه فقد كفيتي ووفيتي بطيب كلامك النابع من حبك لهذا الوطن الذي يبادلك المحبة بحسك الوطني ووضعت النقاط على الحروف بالابتعاد عن الواتسابات وغيرها التي تشتت الأفكار والطاقة السلبية ونحن محتاجين من الآخرين أن نسمع منهم مثل هذا الكلام العقلاني في حق الوطن. المقال: تفاعل القراء مع مقالاتنا الدكتور علي الحكيم: العفو بوعبدالله الشكر والتقدير لشخصكم الكريم مقالاتك الهادفة تحمل قراءك على التفاعل مع محتواها لأنهم يرون فيها المصلحة العامة التي هي هدف الكاتب والقارئ وفقكم الله لما تصبوا إليه من خير للكويت الحبيبة ولأهلها ومقيميها. كاتب المقال: شكرا أخي الدكتور علي الحكيم وما قصرت على كلامك الطيب الذي نعتز به وإشادتك بالمقالات التي نكتبها ومثل ماتفضلت إن ما نطرحه من مواضيع للمصلحة العامة هي هدفنا والتي نرى تواصل القراء الكرام معنا من خلال تعليقاتهم التي تصلنا وهذا الذي يسعدنا بأن نكون وصلنا رسالة القارئ بأن الذي نسعى إليه ماهو إلا أحد أهدافنا لعله يصل إلى مسامع المسؤولين بما نطرحه من مواضيع تتعلق في قطاعاتهم ولكن مع الأسف الشديد لا نجد التفاعل والردود مثل ما يفعل القراء الكرام بتعليقاتهم ومع ذلك مستمرين بالكتابة بما يمليه عليه ضميرنا بأمانة وصدق الكلمة. المقال: عمال البناء والنظافة قارئ: مقالة رائعة جزاكم الله خيرا على كل كلمة فيها وأن تكون في ميزان حسناتك رحم الله والديك. كاتب المقال: شكرا قارئي العزيز ما قصرت على كلامك الطيب في حقنا وإن ما قلناه إلا تعاطفا مع العمالة التي تعمل في الجو الحار والرطوبة الشديدة لكسب الرزق الحلال ومناشدتنا للمسؤولين بأن يعطوا الاهتمام لهؤلاء العمالة المسكينة بتطبيق قرار الظل الذي صدر بتحديد ساعات معينة للعمل في النهار. المقال: مباريات كوبا أمريكا وبطولة أمم أوروبا عبدالله: ياعمي أكرمنا بسكوتك أنت ومقالك والشعب مازال الحسرة والحرقة في قلبه بسبب خروج المنتخب الوطني وأنت حاط دوبك دوب المعلقين العرب روح أنت علق بدالهم. كاتب المقال: شكرا قارئي العزيز عبدالله المهم أولا كسبناك قارئا لمقالاتنا التي تنشر في (الوطن الالكتروني) وثانيا نقدر حماسك بالحسرة والحرقة بقلبك بسبب خروج منتخبنا الوطني من البطولة وإننا وجميع الجماهير مثلك متأسفين على خروج منتخبنا الوطني وكان موضوعنا عن المعلقين العرب وليس عن المنتخب الوطني الكويتي وثالثا وهذا الأهم نحترم رأيك ونقدره عن المعلقين العرب والذين لازال رأينا فيهم لم يتغير إلى أن يغيروا نمط تعليقاتهم بالثقافة الرياضية والابتعاد عن إلقاء المحاضرات الرياضية في داخل الملاعب في لعبة كرة القدم والمهم لم نحجب تعليقك بل رحبنا به وننشره حرفيا مثل ما وصلنا مع إيماننا أن الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية وأن تستمر في متابعة وقراءة مقالاتنا وهذا الذي نسعى إليه لكسب القارئ الكريم وأن تفرح ونفرح بانتصارات وفوز منتخباتنا الوطنية في جميع البطولات وليس لعبة كرة القدم فقط.

مشاركة :