× ماذا يحدث في ساحة الاتحاد؟ تساؤل أصدقكم القول أنني احترت في معرفة الإجابة الشافية له عدا من أن الثمانيني العريق يعيش حالة من "الشتات" في الطرح وكل يقول "زود عشق العميد عندي". × ذلك العشق الذي أوجد حلقات جديدة من الحيرة خاصة أن ما يتداوله عشاقه من طرح يقف على طرفي نقيض وإن كنت أثق أن ذلك لا يخدم ما يُرجى من "اتحاد" للاتحاد. × تلك الحقيقة تظهر وعبر مشوار من الأخذ والرد الكثير من الأسماء حتى خيل لي أن أمر الاتحاد تحول إلى "شخصنة" وبحث عن النصر من خلال الأشخاص وليس من خلال الاتحاد. × دون أن أغفل أن هنالك بعض من الأسماء التي تواجدت لرأب الصدع ولكن لا أحد يريد أن يسمع في ظل علو صوت الباحثين عن نصر لقناعاتهم الخاصة في محيط مع أوضد!! × وأنا هنا لست أفهم فلسفة من يقول أنا مع الاتحاد وضد الإدارة وكذلك من يقول أنه مع الإدارة على طول الخط في وقت لا هذا ولا ذاك يخدم هدف "الاتحاد" الباحث حد "النجاة" عن النقد البناء. × في وقت لا يمكن النظر إلى إدارة المهندس محمد الفايز بمعزل عن إنجاز "الأبطال" ولا يمكن أن نقول الاتحاد بدون "مستقبل" وهو يقدم أسماء نجوم شباب وجدوا الفرصة وصعب أن يفرطوا بها. × وعن نغمة "العجز" المادي فلا أرى أن إدارة الاتحاد تفاجأت بذلك وهي أمام مسؤولية كبيرة في التعامل مع ذلك الملف دون أن أغفل حقيقة أن مدرج النمور لم ينس وعودا شرفية لازال حجزها انتظار. × ثم من المهم التأكيد على أن المادة وإن كانت تمثل "عصب" الاحتراف إلا أننا نقف أمام مثال نموذجي أثبت أنها ليست كل شيء فالأهم من ذلك "الفكر" وما إنجاز "الفتح"عنا ببعيد. × فعندما نسقط ذلك على واقع الاتحاد نجد أننا أمام جملة من "الضغوط" فالإدارة لا تعجب والبطولة لم تقنع وسهم الأخبار المحبطة مقفل نسبة وتبقى الحقيقة أن علاج الاتحاد في "الاتحاد" وفاله اتحاد ،،،، للتواصل مع الكاتب ارسل رسالة SMS تبدأ بالرمز (88) ثم مسافة ثم نص الرسالة إلى 88591 - Stc 635031 - Mobily 737221 - Zain