مشاهدة الجرافيك بالحجم الطبيعي اضغط هنا خلال العقود الثلاثة الماضية شهدت الصناعة الوطنية نمواً متسارعاً مكنها من جذب الاهتمام في ظل اعتمادها على الابتكار والتكنولوجيا الحديثة والتميز، فتزايدت أهميتها ودورها تدريجياً من المحلية إلى الإقليمية حتى وقع اختيار منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية على إمارة أبوظبي لتستضيف الدورة الأولى للقمة العالمية للصناعة والتصنيع في شهر سبتمبر المقبل، لتبدأ صياغة مستقبل الصناعة الدولية من الإمارات بنهضتها الاقتصادية والتنموية الشاملة في المجالات كافة. 1500 شخصية من اللاعبين الرئيسيين في الصناعة الدولية يشاركون بالقمة التي ستعقد كل عامين. 200 شهدت ستراتا لتصنيع صناعة هياكل الطائرات من المواد المركبة المملوكة لمبادلة إطلاق الحملة الرسمية للحشد للقمة بحضور أكثر من 200 مسؤول من القطاعين العام والخاص. 50 % من مجمل موردي الشركة محليون مع استكشاف فرص تعاون مع الشركات الوطنية ومجالات تعاون لبناء سلسلة قيمة عالمية فعالة بمجال صناعة الطيران. 127 مليار درهم رأس المال المستثمر في الصناعات التحويلية بالدولة. 6000 منشأة صناعية محلياً يعمل بها 433 ألف عامل وموظف. 14 % مساهمة القطاع الصناعي كثاني أكبر مساهم بالناتج المحلي الإجمالي بعد النفط والغاز. 15 مليار دولار حجم الكيان الناتج عن اندماج شركتي إيمال ودوبال الوطنيتين كخامس أكبر منتج عالمي للألمنيوم. 2016 يتوقع أن يشهد إطلاق استراتيجية مستقبلية صناعية متكاملة لأبوظبي.