عمل على قراءة كتب الفلسفة والاجتماع، وقام بترجمة الكثير من الشعر والنثر إلى العربية حتى قال العقاد عنه إنني لم أعرف فيما عرفت من ترجمات للنظم والنثر أديبًا واحدًا يفوق المازني في الترجمة من لغة إلى لغة شعرًا ونثرًا ؛ كذلك يُعّد من رواد مدرسة الديوان وأحد مؤسسيها مع عبد الرحمن شكري، وعباس العقاد، وتحرر في شعره من الأوزان والقوافي، ودعا إلى كتابة الشعر المرسل؛ في الوقت نفسه اتجه المازني للنثر، وأدخ
مشاركة :