تبذل المملكة كل ما من شأنه الإصلاح بين المسلمين، ودائما ما تكون مكة المكرمة حاضرة في احتضان كل اجتماع يعزز الأخوة وينبذ الخلافات، وآخرها اللقاء التاريخي الذي جمع المرجعيات العراقية كافة للمرة الأولى في الشهر الحرام وفي رحاب البيت الحرام أمس، وذلك برعاية رابطة العالم الإسلامي.وقال أمين الرابطة الدكتور محمد العيسى إنه ليس بين السنة والشيعة إلا التعايش مع حفظ الحقوق المذهبية، مبينا أن الطائفية ليست من هدي الدين الإسلامي. وثمن البيان الختامي لملتقى المرجعيات الدينية العراقية بمكة المكرمة أمس، دور السعودية في تعزيز التعايش السلمي في شتى بقاع العالم، ونبذ الطائفية ومساعدة العراق على ترسيخ الهوية الوطنية.لقراءة المزيد ملتقى المرجعيات العراقية ثمن دور المملكة في تعزيز التعايش السلمي أكد ضرورة تفعيل وثيقة مكة فتح قنوات الحوار بين العلماء مواجهة التطرف الديني بمصادره كافة نبذ خطاب الكراهية والصراع الفكري
مشاركة :