هناك صنف من الناس، يمثلون بحياتهم ظاهرة أقرب إلى الأسطورة!!.. في حياتنا القليل منهم، فيما تّزخر نفس الحياة بالمئات الذين يملكون الموهبة، ولكن للأسف لا يتركون إلاّ القليل مما أعطاهم الله من موهبة الإبداع، سواء كان على صعيد الفكر أو الأدب أو الفن، حتى بٍتنا نعرف أوصاف الأديب صاحب الرواية الواحدة، أو المفكر أو الكاتب صاحب المؤلف أو الكتاب أو البحث الفلاني !!
مشاركة :