ارتفعت حصيلة الزلزال المدمر الذي ضرب السبت هايتي بقوة 7,2 درجات إلى 2200 قتيل. وبعد مضي خمسة أيام على الكارثة، تواجه السلطات معضلة في إيصال المساعدات الإنسانية بأمان إلى المنكوبين في المناطق المعزولة. فمنذ مطلع يونيو/حزيران أصبح من المستحيل ضمان مرور آمن على مسافة كيلومترين من الطريق الوطني الذي يعبر حي مارتيسان الفقير المدمر، جراء الاشتباكات بين العصابات بالعاصمة الهايتية.
مشاركة :