لا يختلف اثنان على أن نظامنا التعليمي يركز على المعرفة في أدنى مستوياتها، وبدرجة قليلة على المهارات، ولا يبالي بترسيخ القيم مما يجعل الطالب يحفظ من أجل التذكر والقدرة على تجاوز الاختبارات خلال عامه الدراسي. ظاهرة كهذه أدت إلى إغفال القيم والاتجاهات في التعليم فأصبح الطلبة أكثر عدوانية وانفلاتاً في السلوك. إن المعرفة لا وظيفة لها إذا لم تؤدِ إلى تنمية…
مشاركة :