كانت بداية التعرف على جريمة الابتزاز الإلكتروني ومخاطرها الاجتماعية والأمنية حين دعيت إلى ورشة عمل وعدة فعاليات أخرى عن هذه القضية في إحدى الدول الخليجية في عام 2015. وقد تحدث مجموعة من الضباط المتخصصين في البداية عن الابتزاز الإلكتروني ومفهومه وأساليبه وضربوا لنا مجموعة من الأمثلة على جرائم حكم فيها
مشاركة :