زرت عشرات من دول العالم شرقا وغربا ، من موسكو الي امريكا ، لكن مصر دائما كانت في القلب ، وفي رحلتي الاخيرة الي موسكو تجسدت مصر بالنسبة لي في عمق ذكريات حاضرة ، استعنت بها تقطع المسافات الي واقع معاش ، وكأني اعيش في جنوب مصر في القوصية ، حيث تكونت لي هناك مرجعية من الاهل والاحباء ، بدات من اكثر من ثلاثين عاما عبر بوابة القوصية السياسية جمال اسعد الذي نحح في لملمت جذور الثقافة المصرية ووضعها باقة
مشاركة :