في مثل هذا اليوم قبل أعوام كان العالم يغني، ربما ابتهاجا وربما علاجا للقلوب والأبدان المتعبة، لكن صوت النايات مخنوق والأوتار تعزف أنات فقد حصد الوباء الكثير من الأرواح في العامين الماضيين، وبينما يستعيد العالم عافيته ويبدأ في عزف ترنيمة شفاء، يعلو صوت الرصاص وتدور رحى الحرب ويخفض صوت الموسيقى ويعلو
مشاركة :