الحب الحقيقي بين الزوجين هو تبادل المشاعر الصادقة بينهما، والاستمرار في التعبير عن هذا الحب مهما زادت فترة زواجهما أو حدثت بينهم مشكلات، ويوجد العديد من الأفعال التي توضح صدق الحب واستمراره بين الزوجين، ويستطيع كل منهما ملاحظة هذا بنفسه. تقول الدكتورة آمال إبراهيم خبيرة الأسرة لسيدتي: الحب من أسمى المشاعر الفطرية التي نولد بها، وهو لا يقتصر فقط على الرجل والمرأة، فهناك حب الوالدين والأصدقاء والأخوة وغيرهم، إلا أن حب الزوجين تحديداً يظل الرباط الأقوى، إذا ما قورن بباقي العلاقات، ووقوع شخصين فيه هو البداية والخطوة الأولى في رحلة مذهلة يتحولان فيها لكيان واحد، لكن مشاعر الحميمية الشديدة التي يشعر بها الزوجان في أول علاقتهما تتلاشى مع الوقت، رغم اشتعالها في البدايات، لتظهر بعد ذلك مشاعر وأحاسيس من نوع آخر. -يجب أن يكون الزوجان متفاهمين ومهتمين ببعضهما البعض. -يجب أن تكون الأفعال بينهما أبلغ من الكلام، وأشد تأثيراً. - يجب أن يوضح سلوك كل طرف تجاه الآخر مدى ما يكنه له من حب. -يجب أن يكرس كل طرف نفسه وطاقته لإسعاد الطرف الآخر. -يجب أن يشعر الزوجان بتقدير كل منهما لبعضهما البعض. -يجب أن يراعي كل طرف احتياجات الآخر، وألا يكون هناك مكان للأنانية. هذا كله بالطبع إلى جانب التعبير عن الحب بين الزوجين حتى تظل المشاعر متأججة والشغف مستمراً، بالإضافة إلى أهمية الحفاظ على العلاقة الحميمة؛ لتكتمل عناصر الزواج الصحي والناجح. بأن يتغاضى المحب عن كل ما يؤدي إلى مشادات بينهما ومشاكل مهما كان حجمها. من أولويات أى علاقة سواء كانت عاطفية أو اجتماعية وجوب الاهتمام، فهذا يحقق الثبات والحيوية ويدخل الود ويقرب المسافات بينهما ويكون في صلة دائمة قائمة على حب حقيقي ورومانسية بينهما. أن يكون رقيقاً فى كلامه مع من يحب وليناً فى الحوار معه، وأن تكون عنده رفاهية الحس بالآخر. الحب الحقيقي بين الزوجين هو تبادل المشاعر الصادقة بينهما، والاستمرار في التعبير عن هذا الحب مهما زادت فترة زواجهما أو حدثت بينهم مشكلات، ويوجد العديد من الأفعال التي توضح صدق الحب واستمراره بين الزوجين، ويستطيع كل منهما ملاحظة هذا بنفسه. تقول الدكتورة آمال إبراهيم خبيرة الأسرة لسيدتي: الحب من أسمى المشاعر الفطرية التي نولد بها، وهو لا يقتصر فقط على الرجل والمرأة، فهناك حب الوالدين والأصدقاء والأخوة وغيرهم، إلا أن حب الزوجين تحديداً يظل الرباط الأقوى، إذا ما قورن بباقي العلاقات، ووقوع شخصين فيه هو البداية والخطوة الأولى في رحلة مذهلة يتحولان فيها لكيان واحد، لكن مشاعر الحميمية الشديدة التي يشعر بها الزوجان في أول علاقتهما تتلاشى مع الوقت، رغم اشتعالها في البدايات، لتظهر بعد ذلك مشاعر وأحاسيس من نوع آخر. *دلائل الحب الحقيقي بين الزوجين: صلة دائمة قائمة على حب حقيقي -يجب أن يكون الزوجان متفاهمين ومهتمين ببعضهما البعض. -يجب أن تكون الأفعال بينهما أبلغ من الكلام، وأشد تأثيراً. - يجب أن يوضح سلوك كل طرف تجاه الآخر مدى ما يكنه له من حب. -يجب أن يكرس كل طرف نفسه وطاقته لإسعاد الطرف الآخر. -يجب أن يشعر الزوجان بتقدير كل منهما لبعضهما البعض. -يجب أن يراعي كل طرف احتياجات الآخر، وألا يكون هناك مكان للأنانية. هذا كله بالطبع إلى جانب التعبير عن الحب بين الزوجين حتى تظل المشاعر متأججة والشغف مستمراً، بالإضافة إلى أهمية الحفاظ على العلاقة الحميمة؛ لتكتمل عناصر الزواج الصحي والناجح. *صفات منْ يحب حباً حقيقياً التسامح: بأن يتغاضى المحب عن كل ما يؤدي إلى مشادات بينهما ومشاكل مهما كان حجمها. الاهتمام بالآخر: من أولويات أى علاقة سواء كانت عاطفية أو اجتماعية وجوب الاهتمام، فهذا يحقق الثبات والحيوية ويدخل الود ويقرب المسافات بينهما ويكون في صلة دائمة قائمة على حب حقيقي ورومانسية بينهما. الطبع الحسن: أن يكون رقيقاً فى كلامه مع من يحب وليناً فى الحوار معه، وأن تكون عنده رفاهية الحس بالآخر.
مشاركة :