«الغزال» يرافق الماروني في العودة ويتنافسان على درع الدوري

  • 4/17/2022
  • 01:00
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

متابعة‭ ‬ورصد‭: ‬علي‭ ‬الباشا   تأهل‭ ‬غزال‭ ‬البحرين‭ ‬لمرافقة‭ ‬الشباب‭ ‬في‭ ‬العودة‭ ‬إلى‭ ‬دوري‭ ‬الأضواء؛‭ ‬بعد‭ ‬أن‭ ‬رفع‭ ‬رصيده‭ ‬إلى‭ (‬34‭) ‬نقطة،‭ ‬وبقي‭ ‬تحديد‭ ‬البطل‭ ‬من‭ ‬بينهما‭ ‬على‭ ‬ضوء‭ ‬النتائج‭ ‬التي‭ ‬ستخلص‭ ‬إليها‭ ‬الجولة‭ (‬17‭) ‬ففي‭ ‬حال‭ ‬فاز‭ ‬الشباب‭ ‬على‭ ‬سترة‭ ‬فإنه‭ ‬يتوّج‭ ‬بطلا‭ ‬بغض‭ ‬النظر‭ ‬عن‭ ‬نتيجة‭ ‬البحرين‭ ‬مع‭ ‬قلالي،‭ ‬وكذلك‭ ‬في‭ ‬حال‭ ‬التعادل‭ ‬وخسارة‭ ‬البحرين‭ ‬من‭ ‬قلالي،‭ ‬فيما‭ ‬آمال‭ ‬البحرين‭ ‬تقوم‭ ‬على‭ ‬فوزه‭ ‬وخسارة‭ ‬الشباب‭ ‬لتبقى‭ ‬الأمور‭ ‬للجولة‭ (‬18‭)‬،‭ ‬أما‭ ‬مربع‭ ‬الصعود‭ ‬فإن‭ ‬سترة‭ ‬قد‭ ‬حجز‭ ‬له‭ ‬مقعدا،‭ ‬وترك‭ ‬الآخر‭ ‬بين‭ ‬المالكية‭ ‬والاتفاق‭ ‬وببصيص‭ ‬من‭ ‬الأمل‭ ‬للاتحاد‭.‬ وكانت‭ ‬الجولة‭ (‬16‭) ‬قد‭ ‬شهدت‭ ‬تسجيل‭ (‬22‭) ‬هدفا،‭ ‬وبمستويات‭ ‬فنية‭ ‬متكافئة‭ ‬تقريبا،‭ ‬فقد‭ ‬سجل‭ ‬قلالي‭ ‬فوزا‭ ‬على‭ ‬الاتفاق‭ ‬بهدف،‭ ‬وسترة‭ ‬على‭ ‬الاتحاد‭ ‬بثلاثة‭ ‬لهدف،‭ ‬والشباب‭ ‬على‭ ‬المالكية‭ ‬بخمسة‭ ‬لهدفين،‭ ‬والبحرين‭ ‬على‭ ‬مدينة‭ ‬عيسى‭ ‬بهدفين‭ ‬لهدف،‭ ‬والتضامن‭ ‬على‭ ‬البسيتين‭ ‬بأربعة‭ ‬لثلاثة‭.‬ وعلى‭ ‬ضوء‭ ‬ذلك‭ ‬يكون‭ ‬الترتيب‭ ‬على‭ ‬النحو‭ ‬التالي‭: ‬الشباب‭ (‬38‭) ‬نقطة،‭ ‬البحرين‭ (‬34‭) ‬نقطة،‭ ‬سترة‭ (‬28‭) ‬نقطة،‭ ‬المالكية‭ (‬24‭) ‬نقطة،‭  ‬الاتفاق‭ (‬20‭) ‬نقطة،‭ ‬الاتحاد‭ (‬19‭) ‬نقطة،‭ ‬مدينة‭ ‬عيسى‭ (‬18‭) ‬،‭ ‬السنابس‭ (‬16‭) ‬نقطة،‭ ‬قلالي‭ (‬15‭) ‬نقطة،‭ ‬التضامن‭ (‬9‭) ‬نقاط‭.‬ وأكدت‭ ‬النتائج‭ ‬والنقاط‭ ‬على‭ ‬تقارب‭ ‬المستويات‭ ‬بين‭ ‬فرق‭ ‬دوري‭ ‬الظل،‭ ‬مع‭ ‬استثناء‭ ‬طبعا‭ ‬للفريقين‭ ‬العائدين‭ ‬لموقعهما‭ ‬الطبيعي‭ (‬الدوري‭ ‬الممتاز‭) ‬وهما‭ ‬الشباب‭ ‬والبحرين‭ ‬لاستقرارهما‭ ‬وأيضا‭ ‬لوجود‭ ‬أهداف‭ ‬معلنة‭ ‬مسبقا،‭ ‬ولحسن‭ ‬اختيارهما‭ ‬للاعبين‭ ‬المحترفين،‭ ‬وبمثل‭ ‬ما‭ ‬قلنا‭ ‬عن‭ ‬الشباب‭ ‬المرة‭ ‬الماضية؛‭ ‬فإن‭ ‬البحرين‭ ‬أراد‭ ‬هذه‭ ‬الموسم‭ ‬العودة‭ ‬بعدما‭ ‬خانه‭ ‬التوفيق‭ ‬في‭ ‬مرات‭ ‬ماضية،‭ ‬فعمل‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬ذلك‭ ‬بدعم‭ ‬إداري‭ ‬قوي‭ ‬برئاسة‭ ‬المحامي‭ ‬الخشرم‭ ‬ونائبه‭ ‬اليحيى،‭ ‬والاختيار‭ ‬الموفق‭ ‬للمدرب‭ ‬رشيد‭ ‬الغفلاوي؛‭ ‬والذي‭ ‬أحسن‭ ‬ترتيب‭ ‬أوراق‭ ‬الفريق،‭ ‬وبالذات‭ ‬أنه‭ ‬أحسن‭ ‬اختيار‭ ‬المحترفين‭ ‬ونجح‭ ‬بهم،‭ ‬في‭ ‬الوقت‭ ‬الذي‭ ‬لم‭ ‬تستفد‭ ‬فيه‭ ‬فرق‭ ‬أخرى‭ ‬من‭ ‬الإمكانات‭ ‬التي‭ ‬أتيحت‭ ‬لها‭ ‬مثل‭ ‬المالكية‭ ‬والاتفاق؛‭ ‬والأخير‭ ‬لم‭ ‬يعرف‭ ‬يعش‭ ‬استقرارا‭ ‬فنيّا،‭ ‬وفشل‭ ‬الجهاز‭ ‬الإداري‭ ‬في‭ ‬تذويب‭ ‬الإمكانات‭ ‬المتاحة‭ ‬من‭ ‬محترفين‭ ‬لخدمة‭ ‬الفريق،‭ ‬فكان‭ ‬التغيير‭ ‬في‭ ‬فترة‭ ‬متأخرة‭ ‬من‭ ‬المنافسات‭ ‬أقرب‭ ‬إلى‭ ‬المثل‭ ‬الشائع‭ ‬‮«‬لا‭ ‬يُصلح‭ ‬العطار‭ ‬ما‭ ‬أفسده‭ ‬الدهر‮»‬،‭ ‬وحقيقة‭ ‬يُمكن‭ ‬أن‭ ‬ترفع‭ ‬القبعة‭ ‬إلى‭ ‬فريق‭ ‬سترة؛‭ ‬والذي‭ ‬كان‭ ‬بعيدا‭ ‬عن‭ ‬المنافسة‭ ‬منذ‭ ‬البداية،‭ ‬وفي‭ ‬المركز‭ ‬الثامن،‭ ‬لكنه‭ ‬أحسن‭ ‬تغيير‭ ‬جهازه‭ ‬الفني‭ ‬مبكرا‭ ‬وأيضا‭ ‬أحسن‭ ‬انتقاء‭ ‬محترفيه‭ ‬وها‭ ‬هو‭ ‬ينتقل‭ ‬لملحق‭ ‬الصعود‭ ‬مبكرا،‭ ‬ويُمكننا‭ ‬أن‭ ‬نرشحه‭ ‬أيضا‭ ‬للصعود‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬الملحق؛‭ ‬لأن‭ ‬الجهاز‭ ‬الإداري‭ ‬للفريق‭ ‬يعمل‭ ‬برؤية‭,‬‭ ‬أيضا‭ ‬يعزز‭ ‬الجانب‭ ‬الذهني‭ ‬للاعبين‭.‬ أيضا‭ ‬نرفع‭ ‬‮«‬القبعة‮»‬‭ ‬إلى‭ ‬مدربين‭ ‬وهما‭ ‬سعد‭ ‬البقري‭ ‬مدرب‭ ‬البسيتين‭ ‬وسيد‭ ‬حسن‭ ‬شبر‭ ‬مدرب‭ ‬التضامن؛‭ ‬وحقيقة‭ ‬فهما‭ ‬وإن‭ ‬جاءا‭ ‬متأخرين‭ ‬في‭ ‬الموسم‭ ‬الكروي‭ ‬إلّا‭ ‬أنهما‭ ‬أحسنا‭ ‬تغيير‭ ‬معالم‭ ‬فريقيهما،‭ ‬فقد‭ ‬كنا‭ ‬نرشح‭ ‬البسيتين‭ ‬بعد‭ ‬تطور‭ ‬أدائه‭ ‬لأن‭ ‬يقفز‭ ‬على‭ ‬التوقعات‭ ‬ويلحق‭ ‬بالملحق،‭ ‬ولكن‭ ‬فارق‭ ‬النقاط‭ ‬المسجّلة‭ ‬من‭ ‬البداية‭ ‬لم‭ ‬تسعفه،‭ ‬ولكن‭ ‬برأيي‭ ‬أن‭ ‬المدرب‭ ‬متى‭ ‬استمر‭ ‬مع‭ ‬الفريق‭ ‬في‭ ‬الموسم‭ ‬المقبل‭ ‬فهو‭ ‬سيمثل‭ ‬ذات‭ ‬الظاهرة‭ ‬التي‭ ‬أحدثها‭ ‬الكابتن‭ ‬الزياني‭ ‬مع‭ ‬الفريق‭ ‬من‭ ‬قبل؛‭ ‬وبالذات‭ ‬أن‭ ‬البقري‭ ‬رتب‭ ‬أوراقه‭ ‬بالدفع‭ ‬بمجموعة‭ ‬وجوه‭ ‬شابة‭.‬ أمّا‭ ‬الكابتن‭ ‬سيد‭ ‬حسن‭ ‬شبر‭ ‬فإن‭ ‬شهادتنا‭ ‬فيه‭ ‬مجروحة،‭ ‬فهو‭ ‬من‭ ‬المدربين‭ ‬الأكفاء‭ ‬على‭ ‬المستوى‭ ‬الفني‭ ‬والنفسي،‭ ‬وصار‭ ‬التضامن‭ ‬معه‭ ‬‮«‬غير‭ ‬وغير‮»‬،‭ ‬وهو‭ ‬كحال‭ ‬البقري‭ ‬متى‭ ‬ما‭ ‬استمر‭ ‬مع‭ ‬الفريق‭ ‬فإنه‭ ‬يمكن‭ ‬أن‭ ‬يغير‭ ‬من‭ ‬وجود‭ ‬التضامن‭ ‬على‭ ‬خارطة‭ ‬الترتيب‭!‬ الجولة‭ (‬16‭)‬ كانت‭ ‬الأنظار‭ ‬موجهة‭ ‬في‭ ‬الجولة‭ ‬على‭ ‬مباراة‭ ‬الشباب‭ (‬الصاعد‭) ‬مع‭ ‬المالكية،‭ ‬وأن‭ ‬فارس‭ ‬الغربية‭ ‬يُمكن‭ ‬أن‭ ‬يخرج‭ ‬بنتيجة‭ ‬تنقله‭ ‬إلى‭ ‬الملحق،‭ ‬ولكن‭ ‬الشباب‭ ‬واصل‭ ‬عروضه‭ ‬الجيدة‭ ‬وأحسن‭ ‬من‭ ‬البدء‭ ‬الضغط‭ ‬على‭ ‬المالكية‭ ‬وتسجيل‭ ‬هدف‭ ‬مبكر،‭ ‬وبأفضلية‭ ‬أداء‭ ‬متوازن‭ ‬بين‭ ‬خطوط‭ ‬الفريق،‭ ‬واستفاد‭ ‬من‭ ‬حالة‭ ‬التفكك‭ ‬في‭ ‬خطوط‭ ‬المالكية،‭ ‬وبالذات‭ ‬أن‭ ‬الضغوط‭ ‬عليه‭ ‬كانت‭ ‬أقل‭ ‬وكان‭ ‬بحثه‭ ‬عن‭ ‬الدرع‭ ‬وليس‭ ‬فقط‭ ‬الصعود،‭ ‬فكان‭ ‬له‭ ‬ما‭ ‬أراد‭ ‬والخروج‭ ‬بفوز‭ ‬كبير‭ ‬قوامه‭ ‬خمسة‭ ‬أهداف‭ ‬لهدفين‭.‬ أمّا‭ ‬اللقاء‭ ‬الآخر‭ ‬الذي‭ ‬وجهت‭ ‬الأنظار‭ ‬إليه‭ ‬فهو‭ ‬بين‭ ‬البحرين‭ ‬ومدينة‭ ‬عيسى‭ ‬ولعل‭ ‬الأخير‭ ‬أن‭ ‬يؤخر‭ ‬مسألة‭ ‬عودته،‭ ‬ولكن‭ ‬غزال‭ ‬البحرين‭ ‬تمكّن‭ ‬من‭ ‬الفوز‭ ‬بهدفين‭ ‬لهدف،‭ ‬رغم‭ ‬أن‭ ‬مدينة‭ ‬عيسى‭ ‬قدّم‭ ‬مباراة‭ ‬جيدة‭ ‬أكّد‭ ‬فيها‭ ‬على‭ ‬تطور‭ ‬أدائه‭ ‬النوعي،‭ ‬وبالفوز‭ ‬تنفّس‭ ‬البحرين‭ ‬الصعداء‭!‬ ومن‭ ‬اللقاءات‭ ‬القويّة‭ ‬في‭ ‬الجولة‭ ‬هو‭ ‬الذي‭ ‬جمع‭ ‬سترة‭ ‬بالاتحاد‭ ‬وقد‭ ‬غلب‭ ‬عليه‭ ‬التكافؤ‭ ‬مع‭ ‬أفضلية‭ ‬لسترة‭ ‬الذي‭ ‬لعب‭ ‬بروح‭ ‬عالية‭ ‬جدا،‭ ‬وأكّد‭ ‬الكابتن‭ ‬مرجان‭ ‬عيد‭ ‬قراءته‭ ‬الجيدة‭ ‬للمباراة‭ ‬وخرج‭ ‬فائزا‭ ‬بثلاثة‭ ‬لهدف،‭ ‬وكما‭ ‬قلنا‭ ‬فالفريق‭ ‬مرشح‭ ‬قويّ‭ ‬للصعود‭ ‬عبر‭ ‬الملحق،‭ ‬بينما‭ ‬مدينة‭ ‬عيسى‭ ‬فأعتقد‭ ‬أن‭ ‬الكابتن‭ ‬زويد‭ ‬يحتاج‭ ‬إلى‭ ‬الوقت‭ ‬وأيضا‭ ‬إلى‭ ‬الدعم‭ ‬القوي‭ ‬لتغيير‭ ‬صورة‭ ‬الفريق،‭ ‬وبرأيي‭ ‬فإنه‭ ‬يمكنه‭ ‬أن‭ ‬يسجل‭ ‬نقلة‭ ‬نوعية‭ ‬لمدينة‭ ‬عيسى‭ ‬إذا‭ ‬ما‭ ‬استمر‭ ‬معه‭ ‬الموسم‭ ‬القادم‭ ‬واعتبرت‭ ‬الإدارة‭ ‬أن‭ ‬هذا‭ ‬الموسم‭ ‬هو‭ ‬لبناء‭ ‬فريق‭!‬ وفي‭ ‬لقاء‭ ‬الاتفاق‭ ‬وقلالي‭ ‬فإن‭ ‬قلالي‭ ‬نجح‭ ‬في‭ ‬الخروج‭ ‬فائزا‭ ‬بهدف؛‭ ‬باعتباره‭ ‬لعب‭ ‬دون‭ ‬ضغوط،‭ ‬بينما‭ ‬الاتفاق‭ ‬واصل‭ ‬انحداره‭ ‬الفني‭ ‬وغابت‭ ‬الروح‭ ‬القتالية‭ ‬عن‭ ‬لاعبيه،‭ ‬وظهر‭ ‬حاجته‭ ‬إلى‭ ‬هداف‭ ‬بالفطرة،‭ ‬وليس‭ ‬للاعب‭ ‬لا‭ ‬يمكنه‭ ‬استغلال‭ ‬فرصة‭ ‬مؤكدة‭ ‬وهو‭ ‬على‭ ‬بُعد‭ ‬متر‭ ‬فقط‭ ‬من‭ ‬المرمى،‭ ‬ولذا‭ ‬صار‭ ‬موقفه‭ ‬لبلوغ‭ ‬الملحق‭ ‬صعبا؛‭ ‬بل‭ ‬هو‭ ‬يحتاج‭ ‬إلى‭ ‬معجزة،‭ ‬بعد‭ ‬أن‭ ‬كان‭ ‬منذ‭ ‬الموسم‭ ‬الفائت‭ ‬بعدما‭ ‬تهيأت‭ ‬له‭ ‬كل‭ ‬الإمكانات‭ ‬التي‭ ‬تساعده‭ ‬على‭ ‬الصعود،‭ ‬وقد‭ ‬حذرنا‭ ‬من‭ ‬وجود‭ ‬خلل‭ ‬إداري‭ ‬في‭ ‬الجهاز‭ ‬الإداري‭ ‬للفريق‭ ‬طالبنا‭ ‬بالتغيير،‭ ‬ولكن‭ ‬قوبلنا‭ ‬‮«‬بأذن‭ ‬من‭ ‬طين‭ ‬وأخرى‭ ‬من‭ ‬عجين‮»‬‭.‬ ويبقى‭ ‬لقاء‭ ‬التضامن‭ ‬والبسيتين‭ ‬والذي‭ ‬فاز‭ ‬فيه‭ ‬التضامن‭ ‬بأربعة‭ ‬لثلاثة‭ ‬وكان‭ ‬مفتوحا‭ ‬على‭ ‬مصراعيه‭ ‬وشهد‭ ‬حالات‭ ‬طرد‭ ‬تأثر‭ ‬بها‭ ‬فريق‭ ‬البسيتين‭.‬ الهدّافون يتصدر‭ ‬قائمة‭ ‬الهدافين‭ ‬لاعب‭ ‬فريق‭ ‬الشباب‭ ‬‮«‬ديمبا‮»‬‭ ‬وله‭ ‬16‭ ‬هدفا،‭ ‬ويليه‭ ‬لاعب‭ ‬الاتحاد‭ ‬‮«‬فيكتوري‮»‬‭ ‬وسجل‭ ‬12‭ ‬هدفا،‭ ‬وثم‭ ‬مهاجم‭ ‬البحرين‭ ‬‮«‬بريتو‮»‬‭ ‬وسجل‭ ‬11‭ ‬هدفا‭.‬ مباريات‭ ‬الجولة‭ (‬17‭)‬ ستكون‭ ‬الجولة‭ (‬17‭) ‬بدءا‭ ‬من‭ ‬يوم‭ ‬الاثنين‭ ‬18‭ ‬ابريل‭ ‬بلقاءين‭ ‬بين‭ ‬البحرين‭ ‬والبسيتين‭ ‬على‭ ‬الأهلي،‭ ‬وقلالي‭ ‬مع‭ ‬مدينة‭ ‬عيسى‭ ‬على‭ ‬مدينة‭ ‬حمد،‭ ‬أمّا‭ ‬يوم‭ ‬الثلاثاء‭ ‬19‭ ‬ابريل‭  ‬فيلتقي‭  ‬الاتحاد‭ ‬مع‭ ‬التضامن‭ ‬على‭ ‬الرفاع،‭ ‬والمالكية‭ ‬مع‭ ‬الاتفاق‭ ‬على‭ ‬مدينة‭ ‬حمد‭ ‬و‭ ‬الشباب‭ ‬مع‭ ‬سترة‭ ‬على‭ ‬الأهلي؛‭ ‬وكل‭ ‬المباريات‭ ‬في‭ ‬التاسعة‭ ‬والنصف‭.‬

مشاركة :