من 0.7 في المئة من أصوات الناخبين، في انتخابات عام 1974، إلى أكثر من 40 في المئة في انتخابات 2022، بات أقصى اليمين الفرنسي رقما صعبا في انتخابات الرئاسة وثبّت أقدامه كثاني أكبر قوّة سياسية في البلاد. وهو الأمر الذي ينظر إليه فرنسيون من أصول شمال أفريقية بعين الريبة والتخوف
مشاركة :