قال عبد الله نعمة، المحلل السياسي اللبناني إن التقارير التي أشارت إلى أن أحد عناصر فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني المحتجز في دولة أوروبية اعترف بالتخطيط لعدد من الاغتيالات في تركيا وألمانيا وفرنسا لن تؤثر على الاتفاق النووي الإيراني، فهذا الاتفاق يتم وضع اللمسات الأخيرة عليه ويعتبر محسوم مع
مشاركة :