خلص بحث من معهد غارفان للأبحاث الطبية، وجامعة ملبورن، ومعهد مينزيس للأبحاث الطبية في جامعة تسمانيا ومركز أبحاث العيون الأسترالي، إلى اكتشاف بصمات وراثية جديدة للتنكس البقعي المرتبط بالعمر. أعاد علماء برمجة الخلايا الجذعية لإنشاء نماذج من خلايا العين المريضة، ثم قاموا بتحليل الحمض النووي الريبي والبروتينات لتحديد القرائن الجينية. وقال الباحثون: «اختبرنا الطريقة التي تؤثر بها الاختلافات في جينات الأشخاص على الخلايا المشاركة في التنكس البقعي المرتبط بالعمر، وعلى أصغر نطاق، قمنا بتضييق نطاق أنواع معينة من الخلايا لتحديد العلامات الجينية لهذا المرض». وقال البروفيسور، جوزيف باول، مدير عامود علوم
مشاركة :