وقفات مع نهاية 2015 - هدى بنت فهد المعجل

  • 12/30/2015
  • 00:00
  • 6
  • 0
  • 0
news-picture

- تسقط عندما لا تقف على أرض صلبة ثابتة.. وتسقط عندما يدفعك شخص بقوة، قاصداً إسقاطك.. يمكنك تلافي السقوط عندما تقوي ثقتك بالله. - نريد عقلاً تفكيره سابق لزمانه ومكانه. - يجوز منك التمرد عندما لا يحق لك الحصول على ما هو من حقك. - المقاومة تظهر مدى قوتك. لا تستطيع أن تدرك قوتك في الحياة، مع الأشخاص، وأمام الناس ما لم تُقاوم. - يفرّط في نفسه من يضع كامل ثقته في شخص، أيّاً كان ذلك الشخص. - عش في كوكبك الذي اقتنعت به، وإن عاش العالم في كوكب مختلف عنك.. يوماً ما سيتفق معك أحد، ويشاركك كوكبك. - أكثر الأموات يحومون حول رأس من استعمرت الحمى جسده. - سنبقى رهن مقولات تقليدية حتى نركز جيداً في معاني تلك المقولات ودلالتها ومدى ملاءمتها للعصر الذي نعيش فيه، قياساً بعصر خرجت منه. - بعض الأصوات آيلة للتلاشي، بعضها الآخر ضارب في الصميم. - نلتفت باتجاه الصوت، لكنه الالتفات الذي لا يستمر؛ عند ما يصلنا الصوت نشازاً. - يتقن عمله من يرعى أمله. - الحقوق إن لم تُعط طيباً، أخذت غصباً أو بالحيلة. - الحياة مقايضة، والعلاقات كذلك. - تنحى عن مواصلة تبادل العلاقة مع من لم يفهمك بعد عدة لقاءات عميقة. - أهم رباط يربطنا بالحياة «الهدف والرؤية الواضحة» بل هي أقوى سلاح نواجه به شراسة الحياة، وقسوة الناس, وصعوبة تحقق الذي نريد. - لا تلتفت لأولئك الذين لا يبالون بك. - لا تتصرف قبل تحكيم عقلك، ثم تغضب عندما أشفق عليك. - الكتابة دواء وهي تؤدي وظيفة كافة الأدوية. - بعض الذين نثق بهم يبادلوننا الثقة. بعضهم لا نثق بهم وإن وثقوا بنا. - المشاهدة عن قرب تختلف عن المشاهدة عن بعد بالتالي لا تبني حكماً واحداً على بعدين مختلفين. - بين عواطفنا عواطف مستعارة من الماضي. - لم نخطئ عندما نرتكب في حياتنا أخطاء، الخطأ في عدم تعلمنا من هذه الأخطاء. - تضطرنا أشياء للتخلي عن أشياء. - يعرف الإنسان كيف يتقي البرد، لكنه لا يتقيه حتى يمرض! - كثيراً ما تنتهي الحوارات بلا شيء؛ ذلك لأننا نجهل منهجية الحوار وآليتها، فتنتهي عقيمة كما بدأت. - بعض الشوارع هدفها تضليل بعض البشر. - الارتفاع بالنفس نحو معرفة فوق معرفة العامة أهم ما يجب علينا التركيز فيه. - الفكر الصعب يصعّب التفكير ويعقّده. مقالات أخرى للكاتب معرفة الحرية والتحرر لا تخرجنا من أسرهما مبادرة (10KSA).. أو الحملة الوطنية للتوعية بمرض سرطان الثدي أمة إقرأ لن تقرأ.. لماذا!! ونحن على مشارف 2016 لا نملك جعلها ملء قبضتنا

مشاركة :