فرنسا تدعو الأطراف الليبية المتصارعة لاحترام اتفاق وقف إطلاق النار

  • 8/28/2022
  • 15:49
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

متابعة مصبح الحسينى فرنسا تدعو الأطراف الليبية المتصارعة لاحترام اتفاق وقف إطلاق النار متابعة مصبح الحسينى دانت فرنسا الاشتباكات التي وقعت في طرابلس بين قوات موالية لحكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة وحكومة فتحي باشاغا المكلفة من البرلمان، التي أسفرت عن مقتل 32 شخصا وإصابة 159 آخرين، وطالبت الأطراف المتحاربة “باحترام اتفاق وقف إطلاق النار” الموقع في 23 تشرين الأول/أكتوبر 2020. دانت فرنسا الاشتباكات التي وقعت في طرابلس بين قوات موالية لحكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة وحكومة فتحي باشاغا المكلفة من البرلمان، التي أسفرت عن مقتل 32 شخصا وإصابة 159 آخرين، وطالبت الأطراف المتحاربة “باحترام اتفاق وقف إطلاق النار” الموقع في 23 تشرين الأول/أكتوبر 2020. القاهرة- سبوتنيك. وقالت السفارة الفرنسية في ليبيا، في بيان اليوم الأحد، إن باريس “تدين تلك الاشتباكات التي خلفت العديد من القتلى وأسفرت عن خسائر مادية خاصة في البنى التحتية الصحية. وأضافت: “فرنسا، مع الأمم المتحدة، تناشد جميع الأطراف باحترام اتفاق وقف إطلاق النار، مذكرة إياها بالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني وحماية المدنيين”. وتابع البيان “نحن (أي فرنسا) نشجع جميع الأطراف الليبية على التصرف بشكل بناء والالتزام بإجراء حوار من أجل تخفيف التوترات والحفاظ على وحدة واستقرار ليبيا”. وأضاف “لا تزال فرنسا ملتزمة بشكل تام من أجل التوصل إلى حل سياسي قابل للتطبيق للصراع الليبي الذي يتطلب إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية شفافة وذات مصداقية”. واندلعت الليلة قبل الماضية اشتباكات بين قوات موالية لحكومة باشاغا التي نالت ثقة البرلمان في آذار/مارس الماضي، وأخرى موالية لحكومة الدبيبة المنبثقة عن اتفاقات سياسية راعتها الأمم المتحدة، في محاولة بين الطرفين للسيطرة على السلطة في العاصمة طرابلس. وقالت مصادر عسكرية لوكالة سبوتنيك إن “الأمور عادت تحت سيطرة قوات الدبيبة، وهناك انسحاب تام لقوات باشاغا باتجاه مصراته بعد أن تعرضت لكمين محكم من قوات الدبيبة”. وأضافت المصادر أن “قوات الردع (التابعة لحكومة الدبيبة) داخل طرابلس سيطرت على مقرات قوات النواصي (الموالية لحكومة باشاغا) بالكامل”. وتشهد ليبيا أزمة سياسية متصاعدة مع نزاع بين حكومتين، الأولى برئاسة فتحي باشاغا، والثانية حكومة الوحدة الوطنية الليبية ويترأسها عبد الحميد الدبيبة، الذي يرفض تسليم السلطة إلا عبر انتخابات رئاسية وبرلمانية. القاهرة- سبوتنيك. وقالت السفارة الفرنسية في ليبيا، في بيان اليوم الأحد، إن باريس “تدين تلك الاشتباكات التي خلفت العديد من القتلى وأسفرت عن خسائر مادية خاصة في البنى التحتية الصحية. القاهرة- سبوتنيك. وقالت السفارة الفرنسية في ليبيا، في بيان اليوم الأحد، إن باريس “تدين تلك الاشتباكات التي خلفت العديد من القتلى وأسفرت عن خسائر مادية خاصة في البنى التحتية الصحية. وأضافت: “فرنسا، مع الأمم المتحدة، تناشد جميع الأطراف باحترام اتفاق وقف إطلاق النار، مذكرة إياها بالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني وحماية المدنيين”. وأضافت: “فرنسا، مع الأمم المتحدة، تناشد جميع الأطراف باحترام اتفاق وقف إطلاق النار، مذكرة إياها بالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني وحماية المدنيين”. وأضافت: “فرنسا، مع الأمم المتحدة، تناشد جميع الأطراف باحترام اتفاق وقف إطلاق النار، مذكرة إياها بالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني وحماية المدنيين”. وتابع البيان “نحن (أي فرنسا) نشجع جميع الأطراف الليبية على التصرف بشكل بناء والالتزام بإجراء حوار من أجل تخفيف التوترات والحفاظ على وحدة واستقرار ليبيا”. وتابع البيان “نحن (أي فرنسا) نشجع جميع الأطراف الليبية على التصرف بشكل بناء والالتزام بإجراء حوار من أجل تخفيف التوترات والحفاظ على وحدة واستقرار ليبيا”. وأضاف “لا تزال فرنسا ملتزمة بشكل تام من أجل التوصل إلى حل سياسي قابل للتطبيق للصراع الليبي الذي يتطلب إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية شفافة وذات مصداقية”. وأضاف “لا تزال فرنسا ملتزمة بشكل تام من أجل التوصل إلى حل سياسي قابل للتطبيق للصراع الليبي الذي يتطلب إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية شفافة وذات مصداقية”. وأضاف “لا تزال فرنسا ملتزمة بشكل تام من أجل التوصل إلى حل سياسي قابل للتطبيق للصراع الليبي الذي يتطلب إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية شفافة وذات مصداقية”. واندلعت الليلة قبل الماضية اشتباكات بين قوات موالية لحكومة باشاغا التي نالت ثقة البرلمان في آذار/مارس الماضي، وأخرى موالية لحكومة الدبيبة المنبثقة عن اتفاقات سياسية راعتها الأمم المتحدة، في محاولة بين الطرفين للسيطرة على السلطة في العاصمة طرابلس. واندلعت الليلة قبل الماضية اشتباكات بين قوات موالية لحكومة باشاغا التي نالت ثقة البرلمان في آذار/مارس الماضي، وأخرى موالية لحكومة الدبيبة المنبثقة عن اتفاقات سياسية راعتها الأمم المتحدة، في محاولة بين الطرفين للسيطرة على السلطة في العاصمة طرابلس. وقالت مصادر عسكرية لوكالة سبوتنيك إن “الأمور عادت تحت سيطرة قوات الدبيبة، وهناك انسحاب تام لقوات باشاغا باتجاه مصراته بعد أن تعرضت لكمين محكم من قوات الدبيبة”. وقالت مصادر عسكرية لوكالة سبوتنيك إن “الأمور عادت تحت سيطرة قوات الدبيبة، وهناك انسحاب تام لقوات باشاغا باتجاه مصراته بعد أن تعرضت لكمين محكم من قوات الدبيبة”. وأضافت المصادر أن “قوات الردع (التابعة لحكومة الدبيبة) داخل طرابلس سيطرت على مقرات قوات النواصي (الموالية لحكومة باشاغا) بالكامل”. وأضافت المصادر أن “قوات الردع (التابعة لحكومة الدبيبة) داخل طرابلس سيطرت على مقرات قوات النواصي (الموالية لحكومة باشاغا) بالكامل”. وتشهد ليبيا أزمة سياسية متصاعدة مع نزاع بين حكومتين، الأولى برئاسة فتحي باشاغا، والثانية حكومة الوحدة الوطنية الليبية ويترأسها عبد الحميد الدبيبة، الذي يرفض تسليم السلطة إلا عبر انتخابات رئاسية وبرلمانية. وتشهد ليبيا أزمة سياسية متصاعدة مع نزاع بين حكومتين، الأولى برئاسة فتحي باشاغا، والثانية حكومة الوحدة الوطنية الليبية ويترأسها عبد الحميد الدبيبة، الذي يرفض تسليم السلطة إلا عبر انتخابات رئاسية وبرلمانية. مرتبط

مشاركة :