في أولى سنواتها، كانت سيلينا غوميز تخشى صوت الرعد كثيراً. لم تتصالح مع خوفها هذا إلا بعدما قدمت لها والدتها كتباً تفسّر ظاهرة البرق والرعد، وقالت لها: "كلما تعلمتِ عنها، كلما تراجع خوفك منها". كثيرةٌ الأعاصير التي عصفت بحياة الفنانة الأميركية لاحقاً. متمسّكةً بقاعدة أمها الذهبية، قررت أن تواجهها. في الوثائقي الصادر حديثاً على منصة Apple TV+ والذي يحمل عنوان “My Mind & Me” (عقلي وأنا)، تضع غوميز عقلها على طاولة التشريح أمام عيون المشاهدين. تفتتح الفيلم الذي يمتد ساعة ونصف الساعة بوَعد: "سأخبركم فقط بأسراري الأكثر ظلمةً".
مشاركة :