دخلت قمة رؤساء دول وحكومات الفرانكوفونية مرحلتها النهائية اليوم، بجزيرة جربة في تونس باجتماع خصص للتداول في الأزمات السياسية التي هزت مؤخراً دولاً إفريقية ناطقة بالفرنسية، والتي تغذي غياب ثقة لدى المواطن. وخُصّص اليوم الأول لطرح مسألة الرقمنة كمحرّك أساسي للتنمية، بالإضافة إلى نقاشات حول مطالب 88 عضواً في المنظمة الدولية للفرانكوفونية لتدعيم دورها الدولي. واجتمع أمس القادة ورؤساء البعثات، ضمن لقاءات مغلقة، لطرح موضوع «غياب ثقة المواطن وخيبة أمله من السياسة وإحباطه من الطبقة الحاكمة».
مشاركة :