بدأت ظاهرة نثر حب الحمام من مخالفين لنظام الإقامة من جنسية أفريقية، على أرصفة إشارات مرور العاصمة المقدسة، تتفشى في كثير من الاتجاهات، ظاهرها رحمة بالحمام، وباطنها تسول يستجدي القلوب بإطعام طيور ضعيفة؛ فضلا عن الآثار المدمرة للأرصفة وتشويهها، الأمر الذي طالب معه مواطنون بتدخل الجهات الرقابية، ووضع حد لمثل هذه التصرفات الدخيلة التي يراد منها التسول.في المقابل أوضح المتحدث باسم أمانة العاصمة المقدسة أسامة زيتوني لـ«مكة» أن دور الأمانة يقتصر على تنظيف الأرصفة من بقايا الحبوب والآثار المترتبة على نثرها.اقرا المزيدأبرز مطالبات الأهالي توزيع الحبوب للحمام في الحدائق والأرض الترابية منع نثرها على الأرصفة والاسفلت وأماكن زحمة السيارات
مشاركة :