ينتظر الأهلاويون صفقتهم «الباردة» في حضورها شتاء .. كان الهدف من نفس الموطن ولكن الاسم تغير .. وتغير الاسم لا يفسد للود قضية .. فماركينهو ليس بالاسم السهل .. ذئب «روما» السابق والذي غرس اسمه في أكثر الدوريات صلابة .. خطفه الأهلاويون من الكالتشيو وعبر «أودينيزي» .. ليحط الرحال من جديد وفي نفس المدينة التي زارها منذ عام .. في تجربة لم يكتب لها الاستمرار مع الفريق الجار .. «مجانين المدرج» تترقب ماركينهو «راقي الأداء» .. متفائلون به وبمعية كوكبة النجوم التي تطرز حصون القلعة .. وبين رغبة النجاح وخوف الفشل يجبرك الانتظار إلا وأن يكون سيد الموقف. أيمن عابد