ذكر البابا الراحل بندكتوس السادس عشر، إن المسيحيّة هي المكان الطَّبيعيّ لنمو إيمان الأطفال والشَّباب، ومدرستهم الأولى للتعليم المسيحيّ، حيث إن تربية طفل أو شابّ، في هذه الأوقات العصيبة، مسألة صعبة. وقد أمست هذه المهمّة الَّتي لا يمكن استبدالُها، أكثرَ تعقيداً أيضاً بسبب الظُّروف الجيوسياسيِّة والدّينيّة
مشاركة :