تحقيق: منى البدوي أسهمت التكنولوجيا الحديثة في تطوير أدوات وأساليب تعليم وتعلم فئة أصحاب الهمم الذين يمتلك بعضهم قدرات تعليمية واستيعابية متدنية، حيث أثبتت التكنولوجيا التي تم تصميم بعضها لتتناسب مع مهاراتهم، فاعليتها في تطويرهم نفسياً وتعليمياً من خلال توفير عوامل جذب وأخرى معززة للعملية التربوية والتعليمية. أكد الدكتور محمد الطالب أخصائي نفسي بمركز العين لرعاية وتأهيل المعاقين الخاص بالفوعة، أهمية تطوير أساليب تعليم فئة ذوي الاحتياجات الخاصة، بحيث يكونون قادرين على مواكبة التطور التكنولوجي الذي يواكب تطور التعليم بالدولة، إلى جانب ما تحققه الأساليب والبرامج التي تعتمد على التكنولوجيا الحديثة
مشاركة :