يشير الباحثون إلى وجود بعض المتغيرات الأخرى في السيجارة الإلكترونية التي يمكن أن تسبب الضرر كبعض المواد الكيميائية المثيرة للقلق الداخلة بالفعل في صناعتها، منها الفورمالدهايد المعروفة بأنها مادة مسرطنة، ومادة أخرى محتملة هي ثنائي الأسيتيل وهي عامل إعطاء النكهة الذي وجد أن له ارتباطا بأمراض الرئة التي تسبب ما تعرف بالرئة الفشارية لعمال المصانع. يذكر أن السوق التجارية تعج بنحو خمسمئة ماركة من هذه السجائر الإلكترونية بأكثر من سبعة آلاف نكهة مختلفة. وينصح العلماء أي شخص يستخدم السجائر الإلكترونية للإقلاع عن التدخين بالجد في هذا الأمر بقصد الإقلاع عن التدخين نهائيا.
مشاركة :