تخبر الاختبارات الجديدة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي المستهلكين عن عمرهم البيولوجي من خلال تحديد السرعة التي تتدهور بها الأعضاء والخلايا والأنسجة. وتطلق الشركات الناشئة اختبارات في المنزل تجمع الدم أو البول أو مسحات الخد لتحليل التغيرات في "الإبيجينوم"، الآلية التي تساعد على قراءة رمز الحمض النووي. وهنا
مشاركة :