عندما استقلت الناشطة الجزائرية المعارضة، أميرة بوراوي، طائرة متجهة إلى فرنسا من مطار تونس قرطاج، الشهر الماضي، اعتقدت أن محنتها قد انتهت أخيرا، بعد أن وضعها نشاطها السياسي في مرمى نيران السلطات الأمنية بالبلاد خلال السنوات الأخيرة، بحسب صحيفة "نيويورك تايمز".
مشاركة :