أيها الأطفال الدمشقيون المستقرون في أعماق البحار وبطون أسماك القرش رددوا معي أغنية (بلاد العرب أوطاني). عشرة آلاف طفل سوري مفقودون في أوروبا رغم أنهم مقيدون في السجلات كلاجئين، بعضهم استغلتهم عصابات بيع الأعضاء، وبعضهم سقط في عصابات اللحوم البشرية، وبعضهم لا يعلم مصيرهم إلا الله. 270 ألف طفل هو عدد الأطفال المهجرين عن وطنهم. واحدة منهم هي من سأروي…
مشاركة :