عندما يتحول الإنسان الى ظالم لبلده وأبناء ديرته فلابد أن يقع في شر أعماله، نحمد الله بأن الشايب زعيم حركة 14 فبراير الإرهابية الفاشلة وقع في جرمه في بلد الضباب الذي منحته الجنسية بعد أن ظن أن العقاب لن يطاله هناك. همسه: لا نريد أن نسمع عن جمعية حقوق إنسان أو فزعة إيرانية ستدافع عنه لتدعي بانه ناشط أو مظلوم، فان الأدلة دامغة بالصور والاثباتات. * كفى يا أوباما جاء بالصفحة الإخبارية بجريدة الأيام بتاريخ 4/2/2016 والعدد 9797.. أوباما يندد بالتحريض غير المبرر ضد المسلمين. لن نصدق ما تصرحون به بين الحين والآخر يا أوباما مع اللوبي بالكونغرس الصهيوني الايراني. همسه: لن تستطيعوا القضاء على دين رب العالمين.. وإن الله سبحانه وتعالى يدافع عن الذين آمنوا، وان القتل والتنكيل والتشريد للمسلمين سنة كانوا أو شيعة يعني ظلماً للمسلمين الذي يستوجب عذاب شديد من احكم الحاكمين سبحانه وتعالى. *هل أنت منهم؟ تحب من؟ هناك من يحب والديه والعكس صحيح، فالأبناء يحبون آباءهم، والأحفاد يحبون أجدادهم ويسعدون بتبادل الزيارات العائلية بينهم، ولكن عندما يحب الهاتف النقال ويمضي وقته ويومه ليلاً ونهاراً، وينشغل المرء عن والديه وأولاده وأهله وعمله ويصبح حبه وعشقه للهاتف النقال بدلاً من حبه لعائلته والمحيطين به فنصيحة مني له: لو استبدلت تحريك اصبعك للبحث في الهاتف النقال بالتسبيح لله سبحانه وتعالى لكان خيراً لك من ضياع وقتك بغير فائدة، حيث ستسأل عن هذا التضييع وسينطق اصبعك ويشهد عليك إن لم يكن في طاعة الله والدعوة الله وعمل الخير؟ *صدقت يا أبا نبيل تعقيباً على موضوع نقص ملحوظ في أسرة طوارئ المستشفى العسكري للأخ الغالي أبي نبيل أحمد الانصاري في صفحة الملتقى أقول أبصم بالعشر ما ذكرته صحيح. يقول سيد الخلق عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم المعاينة غير الخبر حديث صحيح.. فنحن لنا قريبة بقت في الطوارئ لأكثر من يوم بسبب نقص الأسرة قبل يومين. همسة: الأخ الكاتب الغالي أبا نبيل شكراً على حسك الوطني وشعورك الرحيم رأفة بالمرض، فهذا معناه المطالبة بالخير والسعي لإيصال هذه الظاهرة لمن يهمه الأمر في سبيل خدمات أفضل، ودائماً على رأسنا يا مستشفى يا عسكري فأنتم حماة الوطن من بعد الله سبحانه وتعالى. ] أبومالك