وجمعية الطرف الخيرية تسخر كل إمكانياتها للجوامع والمساجد .. صحيفة همة نيوز : عبدالله حمد المطلق .. تصوير أحمد عبدالله السنني إشراقة صباح العيد صوت المآذن يصدح بالتهليل والتكبير ..الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد .كما أنه قد اجتمع اليوم عيدان الفطر والجمعة، وقد سنَّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم لمن شهد العيد ألا تجب عليه الجمعة، ولكن يصلي الظهر إذا شاء؛ قال صلى الله عليه وسلم: “قدِ اجتمعَ في يومِكم هذا عيدانِ، فمن شاءَ أجزأَهُ منَ الجمعةِ، وإنَّا مجمِّعونَ”؛اليوم الجمعة غرة شهر شوال من عام 1444هـ ، وأول أيام عيد الفطر المبارك ، هو يَومٌ مِنْ شَعَائرِ الإسلام، يَومُ الفَرَحِ بفَضْلِ اللهِ وتَوفِيقِهِ لِعَبدِه: (لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ يَفْرَحُهُمَا؛ إذَا أَفْطَرَ فَرِحَ بِفِطْرِه، وإذَا لَقِيَ رَبَّهُ فَرِحَ بِصَوْمِه) ..يَومُ العِيد: يَومُ الأَطْفَال؛ يَفِيضُ عَلينا وعَليهِمْ بالفَرَحِ والبَهْجَة ، وهو يَومُ الفُقَراء؛ يَلْقَاهُم باليُسْرِ والسَّعَة. وهو يَومُ ذَوي الأَرحَام؛ يَجمَعُهُم علَى البِرِّ والصِّلَة. وهو يَومُ المُسلِمين؛ يَجمَعُهُم علَى التَّسَامُحِ والتَّزَاوُر. وهو يَومُ الأَصدِقاءِ يُجَدِّدُ فيهِمْ أوَاصِرَ الحُبِّ، ودَوَاعِي القُرْب.. وهو يَومُ النُّفوسِ الكَرِيمَة؛ حينَ تَتَناسَى أضْغَانَها، فتَجْتَمِعُ بعدَ افْتِرَاق، وتتصَافى بعدَ كَدَر، وتَتَصَافَحُ بعدَ انْقِبَاض ..اليوم الجمعة حيث توافد الأهالي من رجال ونساء وأطفال في مدينة الطرف إلى الجوامع والمساجد التي أقرتها وزارة الشئون الإسلامية ممثلة بمكتب إدارة المساجد والدعوة والإرشاد بالأحساء في عشرة جوامع في مدينة الطرف ونواحيها لصلاة العيد والإستماع الى الخطبة وما فيها من مواعظ .. وقدأجمع أئمة وخطباء الجوامع على أهمية صلة الرحم والعفو الصفح حتى يعيش المسلم فرحا بمشاركة أقاربه وأحبابه ..نعم ..لأن القلوب مليئة بالإيمان وعامرة بالحب ، والكل متشوق للسلام على أهله وأحبابه وأصدقائه وكل من يعز عليه .. وترى وتشاهد هذه المشاعر بعد إنتهاء الإمام من خطبته الكل يصافح ، والكل يعانق بالسلام ، مأأحلاها وما أجملها من لحظات سعادة غامرة ..يوم العيد يوم الرحمة يوم الحب والتواصل والمحبة والسلام ، تقوى فيه الصلات وخاصة صلة الرحم بين الناس فمن كان قاطعا لرحمه فهذه فرصة فليبادر إلى زيارتهم وليعفوا وليصفح لوجه الله عملا بقوله تعالى : ﴿وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ﴾ .فرصة عظيمة للتسامح والتصافح ليعيش الجميع في فرح وسعادة .. قلوب تتسامح وأيدي تتصافح ونفوس تتصالح وود وإخاء وصفاء وتعاون على البر والتقوى .. فمن كان بينه وبين احد من أهله أو أحبابه أو معارفه فجوة أو جفوة لاي سبب كان فعليه ان يستعين بالله بردمها وإزالتها إبتغاء لوجه الله فمن أصلح وعفى فاجره على الله ..واتقوا الله في أطفالكم وفتياتكم وفي شبابكم يسروا ولا تعسروا 00 معشر النساء إن اخوف ماأخاف عليكن مخالفة امر الله في الإحتشام والحشمة وآداب الصلاة فعليكن مخافة الله .. خطبة عظيمة فيها من المواعظ والحكم التي تجعلنا في سعادة غامرة إذا كانت النفوس عامرة بالإيمان .وختاما نوجه الشكر والتقدير لجميع خطباء الجوامع والمساجد في مدينة الطرف ونواحيها على حرصهم بتوفير كل الإمكانيات للمصلين .. والشكر والتقدير لجمعية الطرف الخيرية التي وفرت كل ماتحتاجه الجوامع والمساجد من خدمات ومن متطوعين ومتطوعات ، من أجل متابعة وتنظيم مداخل النساء للصلاة وتقديم الورود و الهدايا والعيديات . وجمعية الطرف الخيرية تسخر كل إمكانياتها للجوامع والمساجد .. صحيفة همة نيوز : عبدالله حمد المطلق .. تصوير أحمد عبدالله السنني مع إشراقة صباح العيد صوت المآذن يصدح بالتهليل والتكبير ..الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد .كما أنه قد اجتمع اليوم عيدان الفطر والجمعة، وقد سنَّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم لمن شهد العيد ألا تجب عليه الجمعة، ولكن يصلي الظهر إذا شاء؛ قال صلى الله عليه وسلم: “قدِ اجتمعَ في يومِكم هذا عيدانِ، فمن شاءَ أجزأَهُ منَ الجمعةِ، وإنَّا مجمِّعونَ”؛اليوم الجمعة غرة شهر شوال من عام 1444هـ ، وأول أيام عيد الفطر المبارك ، هو يَومٌ مِنْ شَعَائرِ الإسلام، يَومُ الفَرَحِ بفَضْلِ اللهِ وتَوفِيقِهِ لِعَبدِه: (لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ يَفْرَحُهُمَا؛ إذَا أَفْطَرَ فَرِحَ بِفِطْرِه، وإذَا لَقِيَ رَبَّهُ فَرِحَ بِصَوْمِه) ..يَومُ العِيد: يَومُ الأَطْفَال؛ يَفِيضُ عَلينا وعَليهِمْ بالفَرَحِ والبَهْجَة ، وهو يَومُ الفُقَراء؛ يَلْقَاهُم باليُسْرِ والسَّعَة. وهو يَومُ ذَوي الأَرحَام؛ يَجمَعُهُم علَى البِرِّ والصِّلَة. وهو يَومُ المُسلِمين؛ يَجمَعُهُم علَى التَّسَامُحِ والتَّزَاوُر. وهو يَومُ الأَصدِقاءِ يُجَدِّدُ فيهِمْ أوَاصِرَ الحُبِّ، ودَوَاعِي القُرْب.. وهو يَومُ النُّفوسِ الكَرِيمَة؛ حينَ تَتَناسَى أضْغَانَها، فتَجْتَمِعُ بعدَ افْتِرَاق، وتتصَافى بعدَ كَدَر، وتَتَصَافَحُ بعدَ انْقِبَاض ..اليوم الجمعة حيث توافد الأهالي من رجال ونساء وأطفال في مدينة الطرف إلى الجوامع والمساجد التي أقرتها وزارة الشئون الإسلامية ممثلة بمكتب إدارة المساجد والدعوة والإرشاد بالأحساء في عشرة جوامع في مدينة الطرف ونواحيها لصلاة العيد والإستماع الى الخطبة وما فيها من مواعظ .. وقدأجمع أئمة وخطباء الجوامع على أهمية صلة الرحم والعفو الصفح حتى يعيش المسلم فرحا بمشاركة أقاربه وأحبابه ..نعم ..لأن القلوب مليئة بالإيمان وعامرة بالحب ، والكل متشوق للسلام على أهله وأحبابه وأصدقائه وكل من يعز عليه .. وترى وتشاهد هذه المشاعر بعد إنتهاء الإمام من خطبته الكل يصافح ، والكل يعانق بالسلام ، مأأحلاها وما أجملها من لحظات سعادة غامرة ..يوم العيد يوم الرحمة يوم الحب والتواصل والمحبة والسلام ، تقوى فيه الصلات وخاصة صلة الرحم بين الناس فمن كان قاطعا لرحمه فهذه فرصة فليبادر إلى زيارتهم وليعفوا وليصفح لوجه الله عملا بقوله تعالى : ﴿وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ﴾ .فرصة عظيمة للتسامح والتصافح ليعيش الجميع في فرح وسعادة .. قلوب تتسامح وأيدي تتصافح ونفوس تتصالح وود وإخاء وصفاء وتعاون على البر والتقوى .. فمن كان بينه وبين احد من أهله أو أحبابه أو معارفه فجوة أو جفوة لاي سبب كان فعليه ان يستعين بالله بردمها وإزالتها إبتغاء لوجه الله فمن أصلح وعفى فاجره على الله ..واتقوا الله في أطفالكم وفتياتكم وفي شبابكم يسروا ولا تعسروا 00 معشر النساء إن اخوف ماأخاف عليكن مخالفة امر الله في الإحتشام والحشمة وآداب الصلاة فعليكن مخافة الله .. خطبة عظيمة فيها من المواعظ والحكم التي تجعلنا في سعادة غامرة إذا كانت النفوس عامرة بالإيمان .وختاما نوجه الشكر والتقدير لجميع خطباء الجوامع والمساجد في مدينة الطرف ونواحيها على حرصهم بتوفير كل الإمكانيات للمصلين .. والشكر والتقدير لجمعية الطرف الخيرية التي وفرت كل ماتحتاجه الجوامع والمساجد من خدمات ومن متطوعين ومتطوعات ، من أجل متابعة وتنظيم مداخل النساء للصلاة وتقديم الورود و الهدايا والعيديات . عبدالله بورسيس
مشاركة :