باريس - أ ف ب أكدت دراسة علمية نُشرت الخميس، أن الجفاف الشديد الذي يضرب القرن الإفريقي نجم عن تضافر غير مسبوق لنقص الأمطار، وارتفاع درجات الحرارة، وما كان ليحدث لولا انبعاثات غازات الدفيئة. وقالت شبكة «وورلد ويذر اتريبيوشن» (دبلو دبليو إيه)، التي تجري تقييماً للعلاقة بين العوامل الجوية القصوى وتغيّر المناخ، إن «تغير المناخ الناجم عن الأنشطة البشرية جعل إمكانية حدوث الجفاف الزراعي في القرن الإفريقي أكبر بمئة مرة». منذ نهاية عام 2020، تشهد دول القرن الإفريقي الأوسع (إثيوبيا وإريتريا والصومال وجيبوتي وكينيا والسودان) في شرق القارة الإفريقية، أسوأ موجة جفاف في تاريخها منذ أربعين عاماً. تسببت
مشاركة :