في حالة إنسانية تشكل بارقة أمل للخلاص من "عار التوحد"، قررت العراقية شيماء الهاشمي كسر المحظورات السائدة اجتماعياً، بنشر فيديوهات عن طفليها المصابين بالتوحد، ما جعلها عرضة للكثير من الاستهزاء والنقد، ولكن أيضا إلى الكثير من الإشادة والإعجاب. وبحسب تقرير لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، ترجمته وسائل
مشاركة :