شهد مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في جنوب لبنان، اليوم الاثنين، تبادلاً لإطلاق النار إثر يومين من مواجهات عنيفة أوقعت ستة قتلى وأسفرت عن حركة نزوح، وفق ما أفاد مراسل لوكالة فرانس برس. واندلعت اشتباكات عنيفة مساء السبت في عين الحلوة، أكبر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان وأكثرها كثافة سكانية، بين عناصر من حركة فتح وآخرين ينتمون إلى مجموعات إسلامية متشددة. وقد أسفرت بداية عن مقتل عنصر من المجموعات الإسلامية، قبل أن يقتل قيادي في حركة فتح وأربعة من رفاقه الأحد في كمين محكم. وتم التوصل الأحد إلى وقف لإطلاق النار لكن الاتفاق لم يحل دون وقوع مناوشات محدودة طوال الليل زادت حدتها صباح الاثنين، وفق مراسل وكالة فرانس برس في مدينة صيدا، حيث يقع المخيم. وأفاد مراسل فرانس برس عند مدخل المخيم عن سماع دوي تبادل للطلقات النارية الرشاشة والقذائف. كذلك، أشارت الوكالة الوطنية للاعلام الرسمية إلى «ارتفاع وتيرة الاشتباكات» التي تستخدم فيها الأسلحة الثقيلة. ويتركز تبادل اطلاق النار، وفق الوكالة، من ناحية حي الطوارئ الذي يعتبر معقلاً للمجموعات الإسلامية المتشددة. وقال مسؤول شارك في مفاوضات وقف اطلاق النار لوكالة فرانس برس «هناك ضغوط لمنع التصعيد تماماً ويفترض أن تعود الأمور لطبيعتها قريباً». وشاهد مراسل وكالة فرانس برس صباح الاثنين العشرات غالبيتهم نساء وأطفال يحملون أمتعة خفيفة يغادرون المخيم عبر حواجز الجيش اللبناني. شهد مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في جنوب لبنان، اليوم الاثنين، تبادلاً لإطلاق النار إثر يومين من مواجهات عنيفة أوقعت ستة قتلى وأسفرت عن حركة نزوح، وفق ما أفاد مراسل لوكالة فرانس برس.واندلعت اشتباكات عنيفة مساء السبت في عين الحلوة، أكبر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان وأكثرها كثافة سكانية، بين عناصر من حركة فتح وآخرين ينتمون إلى مجموعات إسلامية متشددة. انتهاء ولاية حاكم مصرف لبنان من دون تعيين خلف له منذ ساعتين أستراليا: لا أمل بالعثور على ناجين في حادث تحطم مروحيتنا العسكرية منذ 4 ساعات وقد أسفرت بداية عن مقتل عنصر من المجموعات الإسلامية، قبل أن يقتل قيادي في حركة فتح وأربعة من رفاقه الأحد في كمين محكم.وتم التوصل الأحد إلى وقف لإطلاق النار لكن الاتفاق لم يحل دون وقوع مناوشات محدودة طوال الليل زادت حدتها صباح الاثنين، وفق مراسل وكالة فرانس برس في مدينة صيدا، حيث يقع المخيم.وأفاد مراسل فرانس برس عند مدخل المخيم عن سماع دوي تبادل للطلقات النارية الرشاشة والقذائف.كذلك، أشارت الوكالة الوطنية للاعلام الرسمية إلى «ارتفاع وتيرة الاشتباكات» التي تستخدم فيها الأسلحة الثقيلة. ويتركز تبادل اطلاق النار، وفق الوكالة، من ناحية حي الطوارئ الذي يعتبر معقلاً للمجموعات الإسلامية المتشددة.وقال مسؤول شارك في مفاوضات وقف اطلاق النار لوكالة فرانس برس «هناك ضغوط لمنع التصعيد تماماً ويفترض أن تعود الأمور لطبيعتها قريباً».وشاهد مراسل وكالة فرانس برس صباح الاثنين العشرات غالبيتهم نساء وأطفال يحملون أمتعة خفيفة يغادرون المخيم عبر حواجز الجيش اللبناني.
مشاركة :