نفى وزير الداخلية التونسي، كمال الفقي، أيّ تقصير من بلاده في التعامل مع ملفّ المهاجرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء. لكنّ منظّمات حقوقيّة تتّهم السلطات التونسيّة بالدفع بالمئات إلى مناطق صحراوية وعرة، على الحدود مع ليبيا، دون طعام ولا ماء. وتوتّرت العلاقات بين البلدين الجارين، في ظلّ تبادل الاتّهامات.
مشاركة :